- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
*النسخة(أ) من «مختصر التبيين لهجاء مصحف أمير المؤمنين($انظر: فهارس الخزانة الحسنية ۶/ ۶۲، ۶۳.$)»:
تحمل رقم ۴۰ مجموع ۱ محفوظة في الخزانة الحسنية بالرباط ضمن مجموع من ص ۱ إلى ص ۲۳۵، يتلوها كتاب أصول الضبط للمؤلف أبي داود إلى ص ۲۷۸ وهو آخرها، عدد سطورها ۲۷ سطرا. وهي مكتوبة بخط مغربي حسن بمداد أسود وأحمر، وتسفير مغربي بالجلد، وكتبت أسماء السور والعناوين بخط بارز كبير. وهي مبتورة الأول نحو الصفحة والنصف تبتدئ هكذا: «وهما أيضا على خوف النسيان على ناسخ القرآن» وهذا إقحام ليس محله هنا وهو سطران، فيكون الصواب أن تبتدئ بقوله: «وكذلك رغبوا أن أجعل لهم في آخره أصولا من الضبط».
ونهايتها: «خاتمة القرآن ورأس الستين جزءا والحمد لله رب العالمين، يتلوه باب أصول الضبط وكيفيته». وفي آخر كتاب أصول الضبط: «فهذا ما اختصرنا ذكره على حسب توفيق الله تعالى، وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم أفضل التسليم».
اسم الناسخ: محمد بن عبد الله بن علي بن أحمد بن موسى العبادي البوعزيزي نسبا اليربوي أصلا.
وكان الفراغ من نسخها عشية يوم الأحد ۱۲ من المحرم عام ۱۰۸۴ هـ.
وهذه النسخة مقروءة ومقابلة بأصل، يدل على ذلك ما ورد في حواشي هذه النسخة من إضافات لبعض الكلمات التي سقطت، ووضعت عليها
*النسخة(أ) من «مختصر التبيين لهجاء مصحف أمير المؤمنين($انظر: فهارس الخزانة الحسنية ۶/ ۶۲، ۶۳.$)»:
تحمل رقم ۴۰ مجموع ۱ محفوظة في الخزانة الحسنية بالرباط ضمن مجموع من ص ۱ إلى ص ۲۳۵، يتلوها كتاب أصول الضبط للمؤلف أبي داود إلى ص ۲۷۸ وهو آخرها، عدد سطورها ۲۷ سطرا. وهي مكتوبة بخط مغربي حسن بمداد أسود وأحمر، وتسفير مغربي بالجلد، وكتبت أسماء السور والعناوين بخط بارز كبير. وهي مبتورة الأول نحو الصفحة والنصف تبتدئ هكذا: «وهما أيضا على خوف النسيان على ناسخ القرآن» وهذا إقحام ليس محله هنا وهو سطران، فيكون الصواب أن تبتدئ بقوله: «وكذلك رغبوا أن أجعل لهم في آخره أصولا من الضبط».
ونهايتها: «خاتمة القرآن ورأس الستين جزءا والحمد لله رب العالمين، يتلوه باب أصول الضبط وكيفيته». وفي آخر كتاب أصول الضبط: «فهذا ما اختصرنا ذكره على حسب توفيق الله تعالى، وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم أفضل التسليم».
اسم الناسخ: محمد بن عبد الله بن علي بن أحمد بن موسى العبادي البوعزيزي نسبا اليربوي أصلا.
وكان الفراغ من نسخها عشية يوم الأحد ۱۲ من المحرم عام ۱۰۸۴ هـ.
وهذه النسخة مقروءة ومقابلة بأصل، يدل على ذلك ما ورد في حواشي هذه النسخة من إضافات لبعض الكلمات التي سقطت، ووضعت عليها